أزواجها الأربعة

نتذ أيام نشرت كاتبه سعودية ( نادين البدير ) مقالا بجريدة المصرى اليوم قالت فيه أن من حق المرأة الزواج من 4 ازواج أسوة بالرجل مع الأستعانة بالتقنيات الطبية لتحديد النسب .



ليست تلك هى المرة الأولى التى أقرأ فيها مثل ذلك الكلام من كاتبات ، سبق و نشرت كاتبة سعودية أيضا أسمها وجيهة الحويدر مقالا عن حق المرأة فى التعدد و قدمت حيثيات ذلك الحق بكون المرأة أكثر حنانا و طيبة قلب و بالتالى ستعدل بين الأزواج ، ثم و يالهول ما كتبت اذ دخلت فى فاصل ردح أباحى ساخرة من الرجل وقدراته الطبيعية .
سبق للكاتبة المصرية نوال السعدوى أن رددت مثل ذلك الكلام الفارغ والذى أقل ما يوصف به بأنه قلة أدب و جهل تام بطبيعة شخصية الرجل و مشاعره المختلفة كثيرا عن مشاعر النساء .
أنا ضد التعدد و لكن مهاجمته لا تكون بتوجيه الأهانات و السخرية و ترديد المطالب المجنونه بأحقية المرأة أيضا فى التعدد .
لى عودة للحديث عن الأختلافات فى طبيعة الجنسين وأتمنى الا أزعل الستات
وأنتظر مداخلاتكم المثمرة .
تحياتى للجميع

[center]مع اني لا أؤيد التعدد لكن من رحمة الله بالناس أن جعله خيارا مباحا

أما هؤلاء الكاتبات العجيبات الباحثات عن الشهرة بأي وسيلة

ينطبق عليهن هذا البيت

يا أمة ضحكت من جهلها الأمم

وكلامهن ينم عن جهل وجرأة على الله

وجهل بالطبيعة البشرية طبيعة الذكر وطبيعة الأنثى

السلام عليك ورحمة الله وبركاته

انا ااويد التعدد ولكن للرجال فقط وبشرط ان يضبط بالضوابط الشرعيه
وهى ان يحقق المعدد الشرطان الاساسيان (القدره - العدل)
اما هؤلاء الكاتبات فهم على ما اظن افرازات غريبه ومريضه
هن لسان للغرب الملحد يريدون ان يفسدوا ولا يصلحوا
ويتحقق فيهم قول الله عز وجل فى الايه 10 سورة البقره

نلاحظ أن تلك الدعاوى قد خرجت من مجتمعات خليجية بيكثر فيها التعدد
والهدف واضح الأشارة و تسليط الضوء على موضوع التعدد بأثارة غضب الرجال والقول أن الزوجه من حقها أن تغضب أيضا و أن كان فى المطالبة بالتعدد للمرأة أهانة للرجل ففى حدوثه من جانب الزوج أهانة أيضا للمرأة .
ذلك الكلام مغلوط تماما لأن الرجل يغار أضعاف ما تغار الأنثى و لن يتواجد رجلا على ظهر الأرض يوافق على أن تقترن زوجته برجل أخر ولن يقبل رجل أن يتزوج بمتزوجه حتى ولو كانت أخر سيدة بالكون .
ولكن النساء يقبلن ذلك بل لو خيرت أحداهن بين متزوج و غنى و أعذب فقير لأختارت الغنى المتزوج .
الحقيقة الواضحه كالشمس أن الغيرة و الأحساس الراقى بالكرامة و الكبرياء الذكورى يتفرد به الرجل ولم تصله المرأة بعد .

وايضا تعقيبا على كلامك
ان الله قد احل التعدد للرجل ولم يحله للانثى
وبهذا يكون التعدد مقبول للرجل وغير مقبول للانثى
ونحن نعلم ان الحلال فيه اصلاح لكل شئ وان لم نعرف السبب
والحرام فيه افساد لكل شئ وان لم نعرف السبب

خضر كتب:نلاحظ أن تلك الدعاوى قد خرجت من مجتمعات خليجية بيكثر فيها التعدد
والهدف واضح الأشارة و تسليط الضوء على موضوع التعدد بأثارة غضب الرجال والقول أن الزوجه من حقها أن تغضب أيضا و أن كان فى المطالبة بالتعدد للمرأة أهانة للرجل ففى حدوثه من جانب الزوج أهانة أيضا للمرأة .
ذلك الكلام مغلوط تماما لأن الرجل يغار أضعاف ما تغار الأنثى و لن يتواجد رجلا على ظهر الأرض يوافق على أن تقترن زوجته برجل أخر ولن يقبل رجل أن يتزوج بمتزوجه حتى ولو كانت أخر سيدة بالكون .
ولكن النساء يقبلن ذلك بل لو خيرت أحداهن بين متزوج و غنى و أعذب فقير لأختارت الغنى المتزوج .
الحقيقة الواضحه كالشمس أن الغيرة و الأحساس الراقى بالكرامة و الكبرياء الذكورى يتفرد به الرجل ولم تصله المرأة بعد .

على مهلك النساء شقائق الرجال ومشاعرهم متقاربة جدا ومتشابهة والمرأة تفضل الأعزب ولو كان فقيرا على المتزوج ولو كان غنيا ولا تقبل برجل متزوج إلا لظروف قاهرة أو أن تكون غارقة في حبه أو شيء من هذا القبيل، وهناك رجال يقبلون أن يقيموا علاقات مع نساء متزوجات والعياذ بالله.

ولكن الطبيعة الإنسانية تجعل تعدد الزوجات ممكنا لكن تعدد الأزواج مستحيل لأسباب أفكر فيها ولم أصل إليها للآن

طبعا احنا مستنين تفسيرات علميه للموضوع ده